dimanche 7 juin 2009

سلبيات و إيجابيات الجامعة الإفتراضية

برز خلال هذه السنوات الأخيرة نمط جديد للتعليم يسمى بالتعليم عن بعد عن طريق الإنترنت. هذا النمط ما فتئ يستقطب اهتمام أعداد كبيرة من المتعلمين ومؤسسات التكوين ويحتل مواقع متزايدة الأهمية في المنظومات التعليمية للعديد من الدول.
يعتمد هذا النمط على التعليم والتعلم بطريقة لا حضورية أو افتراضية ويستعمل أساسا أدوات تكنولوجيّة حديثة كالحواسيب والبرمجيات الإعلاميّة والملتيميديا وشبكات الاتصال.
إن التعليم عن طريق الانترنت يمثل أحدث شكل من أشكال التعليم عن بعد إذ كان هذا الأخير في بادئ الأمر يعتمد على المراسلة عن طريق البريد و كانت الدروس ترسل مطبوعة على الورق قبل أن تتطور في وقت لاحق و تستعمل الاسطوانات اللينة ثم الليزرية. و التطور الحاصل الآن هو نتاج عاملين رئيسين أولهما التقدم الرقمي الذي أتاح خاصة إمكانية دمج محتويات متنوعة كالنص و الصوت و الصورة و الفيديو و التي كانت في السابق تتطلب وسائط وحوامل مختلفة و هذا العامل هو ما يسمى بالملتيميديا. أما العامل الثاني فهو التطور الكبير الذي حصل في عالم الاتصال و الشبكات وخاصة شبكة الإنترنت و ما أفرزته من خدمات اتصال سريعة و تقديم حيني للمعلومات ومن أهم هذه الخدمات نذكر الواب و ما يقدمه من مواقع تكاد لا تحصى تقدم معطيات متعلقة بشتى المواضيع و المجالات.
مزايا التعليم عن بعد عن طريق الانترنت
لهذا النمط العديد من المزايا والتأثيرات على المستوى الصناعي والاقتصادي والاجتماعي سواء بالنسبة إلى الأفراد أو المؤسّسات أو المجموعة الوطنيّة ككل.
فبالنسبة إلى الأفراد فإن التعليم عن بعد عن طريق الإنترنت يمكن من:
- تجاوز عائق المسافة إذ يستطيع كل فرد أن يدرس من موقعه
- تجاوز عائق الزمن لأن كل فرد يستطيع أن يدرس في الوقت الذي يريده
- سهولة الاتصال بالأساتذة و الزملاء و المكتبات
- توفير فرصة حقيقيّة للتكوين المستمر والتعلّم مدى الحياة لشريحة هامة من الأفراد الممارسين لنشاط مهني. و هذا جانب هام جدا لخريجي مؤسسات التعليم و التدريب المهني و التقني نظرا لحاجتهم لمواكبة التطورات التقنية و التكنولوجية المستمرة أو للاستجابة إلى متطلبات تغيير المهنة.
- القضاء على عملية التعليم التلقيني الذي يعتمد على التلقين ويكون فيه المتعلم مجرد متلقي سلبي للمعلومات لكي يعطي المتعلم دورا أساسيا في عملية تعلمه الذاتي لأنه بفضل الدروس التفاعلية و الأسلوب التجاوبي بصبح هو المسؤول عن البحث و الوصول إلى المعلومة و القيام بتمارين التقييم الذاتي ليقيم مدى استيعابه للدرس.
أما بالنسبة إلى المؤسّسات التعليمية فإن هذا النمط من التعلم يمكن من:
- تحسين جودة المحتويات والمضامين البيداغوجيّة وذلك باستعمال تقنيات الملتيميديا والتكنولوجيا الرقميّة و التغلب على عدد كبير من سلبيات و مشاكل التعليم الحضوري كمشكلة تضخم المادة التعليمية و قصور طرق التعليم التقليدية كالمطبوعات.
- الرفع من طاقة الاستيعاب لان التعليم الافتراضي ليس بحاجة كبيرة إلى بناءات و مدارج و أقسام
- استقطاب متكونين من كل الجهات واستعمال أفضل وأنجع للكفاءات البشرية المتخصصة
- الضغط على تكاليف تشييد المؤسسات والبناءات المخصصة للتعليم والتكوين
- الضغط على مصاريف الورشات و المختبرات التي كما ذكرنا سابقا عادة ما تكون مكلفة خاصة بالنسبة لمؤسسات التعليم و التدريب المهني و التقني حيث تعوض المخابر الافتراضية المخابر الحقيقية و تستعمل المقررات المصاغة بتقنيات الملتيميديا للتعليم بطريقة المحاكاة (Simulation) و التي بالإمكان أن تحتوي على مقاطع فيديو لعرض التجارب و المعدات الصناعية و التقنية الحقيقية.
- خلق فرص شراكة وتحالف مع مؤسسات تكوينية في بلدان أخرى
أما بالنسبة إلى المجموعة الوطنية فإن استعمال هذه التقنيات الجديدة للتعليم يمكن من:
- تحديث المنظومة الوطنية للتكوين وتحسين مرد وديتها و استجابتها للحاجيات الحقيقية لسوق الشغل، حيث يتسنى للمؤسسة التربوية أن تحدد مناهج التدريس و التدريب التي سيعتمدها كل المدرسين حسب أهدافها الإستراتيجية و طبيعة المادة التكوينية (9). و ان كان هذا الجانب قد يقع إهماله في التعليم التقليدي فانه ممكن في التعليم عن بعد نظرا لأن عملية الدروس تحتاج إلى متابعة و تنسيق و مراقبة و العناية بكل النواحي قبل نشر الدروس عبر الانترنت. وفي هذا الإطار فان التعليم التقني و المهني يعتمد عادة على منهجية الكفايات (Approach by competencies)التي تهدف أساسا تزويد المتدرب بكفاءات و مهارات تقنية ذات معايير صناعية حتى تضمن للمتخرج قدرا من الجاهزية للاندماج المباشر في سوق الشغل بينما قد يستعمل التعليم الأكاديمي مناهج مختلفة مثل منهجية الأهداف (Approach by objectives).
- خلق فرص لتثمين الذكاء والكفاءات والقدرات الوطنية
- تنمية الاتجاهات الايجابية لدى تلاميذ التعليم المهني و التقني و تغيير النظرة الدونية السائدة في بعض المجتمعات العربية حول هذا التعليم و تحسين الإقبال عليه.
- خلق مواطن شغل لهذا الغرض مع إمكانية تصدير المعارف والخبرات لبلدان أخرى.
سلبيات الجامعات الافتراضية
ولكن على الرغم من كل ماتقدمه الجامعات الافتراضية من خدمات لنشر التعليم الجامعى بين فئات أكبر وأوسع من تلك التى تستوعبها الجامعات التقليدية بحكم حدود المكان المتاح لها فإن الجامعات والتعليم الافتراضى على العموم يعانيان من بعض السلبيات التى يجب أن تؤخذ فى الاعتبار حتى يمكن تطوير رسالته بما يتفق مع أوضاع المستقبل، خاصة أن هذا التعليم سوف يواصل انتشاره فى المستقبل كما تشير إلى ذلك كل التوقعات. وربما كان أهم مايؤخذ على التعليم الافتراضى - بالرغم من المفارقة التى سبقت الإشارة إليها من وجود هذا التعليم على أرض الواقع - هو عزلة الدارسين عن المؤسسة الافتراضية، التى ينتسبون إليها وعدم خوضهم تجربة الحياة الجامعية الحقيقية بكل ماتزخر به من أحداث ونشاط ومعارك فكرية وتحركات متعارضة وصراعات وتنظيمات اجتماعية وثقافية وسياسية, مما يعنى فقدانهم حياة كاملة لايوجد لها نظير خارج أسوار الجامعة التقليدية، وذلك بالرغم من كل ماتحققه فى أداء رسالتها من نجاح وأداء هذه الرسالة على نطاق أوسع، وربما أعمق وبأساليب أكثر كفاءة وجدوى من الجامعات التقليدية . ومن الخطأ الاعتقاد بأن قيام الجامعات الافتراضية يعنى انقطاع الصلة تماماً مع الجامعات التقليدية. فقد أشرنا إلى وجود تنسيق كامل بين بعض الجامعات من الفئتين، كما أن هناك اتجاها فى بعض أوساط التعليم الجامعى المتوارث إلى اقتباس بعض أساليب الجامعات الافتراضية فى نشر المعرفة، وتقديم تخصصات جديدة تتلاءم مع متطلبات العصر واحتياجات المستقبل . وهذا معناه أن التعليم الافتراضى لايحتل مكانة ثانوية فى سلم التعليم الجامعى، كما أنه ليس نشاطاً هامشياً، وإن كانت نظمه لاتزال فى حاجة للمراجعة، من أجل الارتفاع بالمستوى على الأقل فى بعض التخصصات العلمية، التى تحتاج إلى معامل ومختبرات وأجهزة لاتتوافر للكثير من تلك الجامعات ربما باستثناء تلك التى تدخل فى نظام الشراكة والتنسيق مع جامعات أو معاهد ومؤسسات أكاديمية تقليدية.

samedi 6 juin 2009

افضل الممارسات التعليمية

نحن طلبة الماجستيرفي المعلومات الجغرافية والتهيئة

إن من أفضل الممارسات التعليمية التي مررنا بها خلال سنوات دراستنا هي:

1) التعلّم باستعمال الوسائل السمعية البصريّة: أشرطة الفيديو

مثال ذلك ما تلقيناه في درس الأوساط الطبيعية عندما قام الأستاذ بعرض مشاهد من الواقع حول طبقات الأرض والغطاء النباتي وبعض المخاطر الناجمة عن التصحر والفياضانات

2) التعلّم بواسطة الزيارات الميدانية

مثال ذلك ما تعلّمناه فب درس التهيئة السياحية، عندما قمنا بزيارة ميدانية إلى المدينة العتيقة بصفاقس للتعرّف إلى خصائصها المعمارية ووظائفها الاقتصادية والسكانية. ما تعلّمناه خلال هذه الزيارة هو أكثر بكثير ممّا تعلّمناه في الدروس النظرية.

3) التعلّم بواسطة العروض

مثال ذلك ماتعلّمناه في درس الاستشعار عن بُعد عندما قمنا بإعداد عروض حول مواضيع مختلفة. ما تعلّمناه من هذه العروض التي أنجزها كلّ واحد بمفرده أو في نطاق فريق، كان كبيرا جدّا، بحيث مكّنه من تجاوز صعوبات المادّة واكتساب مفاهيم تُعتبر جديدة بالنسبة لإلى أغلبنا.

4) التعلّم التعاوني (الجماعي)

مثال ذلك ما مارسناه في درس تحليل المجال، عندما قسّمنا الأستاذ إلى مجموعات معتبِرا كلّ مجموعة مكتب دراسات سيقوم بحلّ مُشكل مطروح. قامت كلّ مجموعة بتحليل المشكل وحلّه ثمّ عرض كلّ مقرّلا عمل
فريقه، وبعدها تمّ تقييم أعمال الفرق. كان درسا شيّقا، مفيدا ومُمتعا.
محمد الشبلي
يوسف ميساوي
سارة الشرفي
علي لنقر
سيّدة ضيف الّله
درّة التونسي
فوزي عبدلّي
سناء عكاشة
بلال الصّالحي
عبد السلام فريضي
مروان حمدي
طاهر ضيف الّله
قيس بن علي

التدرب على تحليل خريطة(أنجز بالمعهد النموذجي بصفاقس : انجاز الأستاذة بوغزيز)


الأهداف من الدرس:
الأهداف المعرفية
- أن يكون التلميذ عارفا بأهمية الحركة الهجرية
- معرفة أهم الأدفاق الهجرية : مناطق المغادرة و مناطق الإستقبال
- التعرف إلى أهم أسباب الهجرةو إيجابياتها و سلبياتها
الإهداف المهارية
- التدرب على قراءة خريطة
- معرفة أهم مكونات الخريطة
- كيفية إستخراج المعلومات
الأهداف السلوكية
الوعي بسلبيات الهجرة و إيجابياتها

حلل الخريطة بالاعتماد على الأسئلة التالية :
1- قدم الخريطة
2- بين انطلاقا من الخريطة خصائص الحركية المجاليّة الدولية
3- أبرز العوامل المفسرة لهذه الخصائص
تقديم الخريطة
خريطة موضوعية تحليلية بعنوان " الأدفاق الهجرية ببعض مناطق العالم تبرز مناطق انطلاق واستقطاب الأدفاق الهجرية و اتجاه تنقلاتها بين القارات الآسيوية و الإفريقية والأوربية.
ما هي خصائص الحركية المجالية الدولية و ما هي العوامل المفسرة لها؟ .
I- خصائص الحركية المجاليّة الدولية
1- تتجه الأدفاق الهجرية من المناطق
:
الطاردة
للسكان
جنوب شرق آسيا ـ شمال إفريقيا - الساحل الإفريقي - الشرق الأوسط
إلى المناطق : المستقبلة للسكان وهي دول أوروبا الغربية
---- من دول العالم النامي إلى دول العالم المتقدم
_____ هجرة آحادية الإتجاه
- بروز أدفاق الهجرية جديدة بعد 1990 :
تتجه الأدفاق من دول أوروبا الشرقية إلى دول أوروبا الغربية
_____ هجرة شمال شمال
--- حركية هجرية ظهرت بعد الحرب الباردة
3- نوعية الهجرة :
- الهجرة الاقتصادية تهم اليد العاملة :
-- الغيرالمختصة
تتميز بأهميتها وتنطلق من مناطق الهجرة الاقتصادية شهدت تراجعا منذ العشرية الأخيرة في إطار الإجراءات المتشددة التي اتخذتها دول أوروبا الغربية تجاه المهاجرين
-- المختصة (ذات الكفاءات)
تنطلق من دول الهند
و الصين
يشهد هذا النوع من الهجرة تطورا نتيجة الطلب المتزايد على الأدمغة من طرف الدول المتقدمة
-- الهجرة السياسية :
طلب اللجوء السياسي وهي هجرة ظرفية
----  الهجرة الدولية تهم أساسا هجرات العمل باختلاف أنواعها
 تعتبر أوروبا الغربية من اهم مناطق استقطاب هجرات العمل في العالم
II- العوامل المفسرة لخصائص الحركية الهجرية في العالم
1- العوامل الاقتصادية :

- بالنسبة للمناطق الطاردة للسكان
- بطئ النمو الاقتصادي
- تركز ضعيف للأنشطة الصناعية و الخدمية
- تواتر الأزمات الاقتصادية
- بالنسبة للدول المستقطبة للمهاجرين
- تمركز المؤسسات الكبرى
- أهمية الأنشطة الاقتصادية
____ خلق عدد كبير من مواطن الشغل
_________  تفاوت اقتصادي كبير بين العالمين المتقدم و النامي
2 - العوامل السياسية :
- بالنسبة للمناطق الطاردة للسكان
- النزاعات السياسية و الحروب المتواترة ( اقليمية و أهلية) مثل منطقة الشرق الأوسط (العراق) أو منطقة القرن الإفريقي (الصومال و أثيوبيا) ... أدى إلى لجوء عدد هام من السكان بالبلدان المجاورة أو بدول أوروبا الغربية
- تراجع الأنظمة الاشتراكية من بلدان أوروبا الشرقية و اندراجها في النظام الرأسمالي  أدى إلى انفتاحها على أسواق أوروبا.
- بالنسبة للدول المستقطبة للمهاجرين
- استقرار سياسي
- توسع الاتحاد الأوروبي بالشرق و انضمام الدول الموجودة بشرق أوروبا
 تزامن مع تدعم حركات الهجرة
الــــــخاتمة
خريطة تبرز أهم ملامح الهجرة الدولية و العوامل المفسرة لها.
التقييم
- القيام بإختبار شفوي في اخر الحصة للتأكد من إلمام التلاميذ بالموضوع
مثال
ماهي أهم العناصر المكونة للخريطة؟
ماهي اهم الأدفاق الهجرية؟
ماهي أسباب الهجرة الرئسية؟

vendredi 5 juin 2009

كيفية تحضير برنامج في الجغرافيا: المستوى 7 أساسي

هذا مثال لتحضير برنامج الثلاثي الأول

التوقيت

التوضيحات

المحتوى

المحور

3 س

التطرق إلى:

- توزع القارات و المحيطات مع إتمام خريطة نصف جاهزة

- الإحداثيات الجغرافية الرئسية

- البروج الزمنية

الأرض: كوكب أزرق

خرائط من العالم

- وصف خريطة توزع السكان في العالم

- شرح مركز من مراكز الإعمار الكبرى و منطقة من مناطق الخلاء السكاني

مراكز الإعمار الكبرى و مناطق الخلاء السكاني

2 س

التطرق إلى:

- الحركية الديمغرافية من خلال أنماط الترايد الطبيعي للتمييز بين مجال الفتوة السكانية و مجال التهرم السكاني

- الحركية المجالية من خلال الأدفاق الهجرية في العالم (هجرة العمال و هجرة الدمغة)

حركية سكانية متباينة في العالم

2 س

- تحديد مجال العالم المتقدم و العالم النامي

- تقديم أهم خصائصها

عالم متقدم و عالم نام

البيبلوغرافيا:

- تقديم بعض الموقع على الواب التي تساعد التلميذ على الإلمام بالمسالة

- تقديم عناوين بعض المجلات

أدوات العمل:

- إستعمال الفيديو العاكس في التدريس

- الكتاب المدرسي

- القيام ببغض الزيارات الميدانية

- توظيف التكنولوجيا و معلومات الإتصال

التقييم :

- التقييم عملية ملارمة للتعليم و التعلم بما يمكن من تحليل النقائص و الأخطاء و معالجتها

- - الإختبار الشفوي أثناء كل حصة

- القيام بإختبار عادي في وسط الثلاثية

- إنهاء الثلاثية بفرض تأليفي

أهداف تدريس مادة الجغرافيا :المستوى تعليم أساسي

من أهداف تدريس مادة الجغرافيا في المرحلة الأساسية يكتسب التلميذ :مكتسبات معرفية، مكتسبات مهارية بالإضافة إلى التدرب على
أصناف الإختبارات
على المستوى المعرفي
التعرف إلى خصوصيات بلدي الجغرافية و وضعها في إطارها المغاربي و المتوسطي
يتمكن التلميذ من تحديد المواقع على الخرائط: بعض البلدان، القارات، المحيطات و البحار
معرفة خصوصيات بعض البلدان: السكان، الإقتصاد، المجال الحضري
التعرف على أصناف الكبرى لدول العالم : عالم متقدم و عالم نام
أن يكون التلميذ عارفا بأصناف المناخات و توزعها على سطح الأرض
التعرف إلى أن الأرض كوكب أزرق: لماذا؟
على المستوى المهاري
كيفية قراءة الوثائق و تحليلها
التدرب على إنجاز بعض الرسوم البيانية
تحويل الأرقام إلى نسب مائوية و كسور
التدرب على إنجاز بعض الرسوم المبسطة
على مستوى الإمتحان
كيفية تحرير موضوع
كيفية تقديم الجداول
إتمام خريطة نصف جاهزة
أمثلة لبعض الدروس
النطاقات المناخية و النباتية الكبرى في العالم
الولايات المتحدة الأمريكية: قوة عظمى في العالم
الصين: قوة صاعدة
المشاهد الحضرية
أقاليم البلاد التونسية

jeudi 4 juin 2009

la pédagogie se base sur un triade

je suis Chebli Mohamed
je donne quelques remarques concernant la pédagogie de l'enseignement. cette opération comporte trois axes : l'enseignant (l'information, animateur), l' étudiant (récepteur de l'information et acteur) et la méthode de l'enseignement ( les outils, les supports pédagogiques).
donc il y a trois côtés représentent ce que Jean Houssaye appelle un "processus" soit la relation entre deux des trois pôles( triangle pédagogiques).
Du côté de la relation savoir-professeur on retrouve l'enseignement, le travail didactique de gestion de l'information.
Du côté professeur-élève on retrouve l'éducation et la formation. Le processus « former », celui de la pédagogie et d'une économie de l'éducation.
Du côté élève-savoir on retrouve l'apprentissage, le processus « apprendre ».

La relation enseignant - élève

Pour commencer, je vais citer une définition tirée du dictionnaire de ces deux mots.
Enseignant (enseigner) : Indiquer, faire savoir en donnant des leçons.• Instruire: enseigner des enfants.
Élevé : Personne qui reçoit les leçons d’un maître.
Déjà grâce à ces deux définitions nous avons une idée sur le rôle de l’enseignant et de l’élève mais nous allons pas nous arrêter ici.
D’après ce que je sais le rôle principal d’un enseignant est de transmettre des connaissances essayons d’éclaircir ce point, que veut on dire exactement avec transmettre des connaissances, es ce qu’un enseignant peut dire qu’il a bien accompli son travail s’il s’est contenté de copier les leçons sur le tableau ?
Quant à la relation entre enseignant et élèves, je pense d’après mon “expérience” scolaire qu’il y’a un vrai rapport de force entre l’élève (lycée) adolescent qui veut pas se laisser faire et qui prend le professeur pour une personne dépasse par les évènements d’un coté et du professeur qui es sur d’avoir raison et qui ne veut pas se laisser faire aussi par des gamins qui n’ont pas d’expérience dans la vie .
Si nous faisons attention, nous remarquerons qu’aucun des deux cotés n’a raison puisque premièrement il se fout de l’avis de l’autre donc ne communique par avec lui et deuxièmement parce qu’il n’y a pas un respect mutuel.
C’est un peu difficile à digérer mais le professeur lui aussi d’une certaine manière manque de respect à l’élève en le prenant pour un enfant ou en le sous estiment ou encore en abusant son “pouvoir” sur lui et les exemples ne manquent pas.
Parlons maintenant du rôle de l’élève. L’élève doit être attentif, respectueux en vers lui même et en vers son professeur, il doit aider et se faire aider par ses camarades, collaborer avec le professeur.
Biensur c’est loin d’être le cas dans nos établissements scolaires (lycée), l’attention est quasi inexistante quant au respect n’ont parlons même pas.
Donc on peut dire que ni l’élève ni l’enseignent ne correctement ce qu’il doit faire.
Nous sommes sortis avec les conclusions suivantes :
- La relation entre un enseignant et un élève doit être avant tout une relation de travail.- L’enseignant a pour rôle, la transmission de savoir et l’encadrement des élèves.- L’enseignant n’est ni un éducateur, ni un conseiller.Je continuerais l’écriture de ce billet dès que j’aurai d’autres idées.
Merci et à bientôt

la pédagogie est interessant

les montagnes entre nature et societe

je suis un etudiant en 2 eme année master, je suis interessé à l'etude des risques naturelles. mon sujet de master intitulé :"Jbel Demmer : Occupation de sol et dynamique actuel et protection du milieu ".
Le cadre scientifique de l'etude

La plupart des orientations nouvelles s’articulent autour du terme « environnement ». Ce qui nous amene à parler d’un nouveau thème qui est « la géomorphologie environnementale ». Cette nouvelle approche exprime le rapport Homme-milieu. Cette relation est ancienne car le milieu naturel a été depuis longtemps humanisé. Le résultat c’est un changement de paysages géographiques.
L’étude que nous souhaitons aborder s’intéresse à l’étude de l’Homme en tant qu’agent responsable en grande partie de la dynamique géomorphologique actuelle . Tout d’abord, on va déterminer les spécificités du milieu de jbel Demmer (la dynamique du milieu sous l’influence des facteurs naturels). Ensuite, l’état de cet environnement depuis longtemps un milieu anthropisé. Les sociétés montagnardes ont exploité les ressources forestières. Elles ont aménagé les pentes pour les cultures, pour lutter contre l’érosion (la dynamique du milieu sous l’influence des facteurs anthropisés).
Dans un contexte socio-économique et environmentale complexe se déroule notre travail.
D’autre part, les montagnes ont toujours été des milieux de vie. Par delà leurs diversités, toutes les sociétés montagnardes ont exploités au mieux les potentialités des milieux par les aménagements spécifiques pour utiliser les ressources. Les usages des milieux ont eu des effets négatifs sur le milieu (défrichement, surpâturage,…).
L’insertion récente du tourisme dans les milieux montagnards accroît parfois les risques car en même temps elle conduit à mieux intégrer la protection du milieu et des personnes. Il ne faut pas oublier aussi que la progression de la désertification est une question environmentale très importante.
En effet, il convient d’envisager les effets de l’anthropisation sur le milieu, c'est-à-dire les effets pouvant déclancher ou aggraver certains risques naturels ou induits. Enfin, il faut intégrer cette étude dans un volet de « développement durable ou sustainable developement ». C’est la durabilité de l’usage des ressources naturelles avec la durabilité des paysages.
voilà mon travail vous pouvez me discuter mes amis.

les montagnes entre nature et societe

inscription

je suis Chebli Mohamed, étudiant à la Faculté des Lettres et Sciences Humaines de Sfax, prof secondaire au lycée El Mansoura Sidi Mansour Sfax Tunisie. j'ai le master en Geogaphie cette année (2008-2009).
je suis heureux de contacter.